Announcement Date: 26 نوفمبر، 2016
دخل الحرف العربي كافة مرافق الحياة، فهو في سطور الكتاب، وفي زخارف اللوحات، والبيوت والمساجد، وقصور الحكام، وأصبح الأدباء والمؤرخون والفنانون يكتبون به، وكما دخل الخط الكوفي الأندلسي المساجد؛ دخل الكنائس النصرانية والبيعَ اليهودية، لأن غير المسلم وجد فيه وسيلة للثقافة، ودفعاً للفن الرفيع.